أكدت دراسة طبية حديثة أن الإكثار من شرب الماء من الوسائل الأكثر فاعلية في تقليل احتمالات الإصابة بحصاة الكلى. وتعتبر حصاة الكلى إحدى المشكلات الصحية الشائعة في جميع المجتمعات في العالم على اختلاف أعراقها وتوزيعها الجغرافي ومستواها الثقافي. وتفيد الإحصائيات الطبية العالمية أن احتمالات إصابة المرء طوال عمره بحصى في الكلى تتراوح ما بين 10 إلى 15 في المائة
أحد وسائل معالجة حصاة إما في الكلى أو المسالك البولية، المثانة أو الحالب، هو العمل على تفتيتها. وثمة عدة وسائل علاجية لتفتيت الحصاة، منها استخدام صدمة الموجات الموجهة من خارج الجسم إلى الحصاة عبر الجلد Extracorporeal shock wave lithotripsy، أو ما يتم اختصارها بـ (ESWL) .وتُعالج
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر